مرض السل عبارة عن عدوى تسببها جرثومة يمكن أن تنتشر عن طريق الغدد الليمفاوية ومجرى الدم إلى جميع أنحاء الجسم. في أغلب الحالات، يمكن العثور على الجرثومة في الرئتين تحديدا.
أغلبية الذين يتعرضون لجرثومة السل لا تظهر لديهم أية أعراض إطلاقا، نظرا لأن هذه الجرثومة تستطيع العيش بشكل كامن في الجسم لفترات زمنية طويلة جدا.
مرض السل النشط هو مرض فتاك إذا لم تتم معالجته بالطريقة المناسبة. بما أن الجرثومة التي تسبب ظهور مرض السل تنتقل عن طريق الهواء، فإن مرض السل يعتبر معديا جدا.
السل في حالته الكامنة قد يتحول، في نهاية المطاف، إلى حالته الفعالة، ولذا فمن المفضل إعطاء العلاج الدوائي أيضا للأشخاص الذين لا تظهر لديهم أية أعراض مرضية. في الماضي كان مرض السل منتشرا جدا على مستوى عالمي، لكنه أصبح نادر الوجود، أكثر فأكثر، بفضل علاجات المضادات الحيوية التي بُدئ بإعطائها لمعالجة مرض السل منذ سنوات الخمسين من القرن العشرين. وقبل نحو عقدين من الزمن، أعلنت إدارة الصحة الأمريكية أنه قد تم استئصال مرض السل والقضاء عليه، نهائيا، في مختلف أنحاء العالم. لكن هذا الإعلان كان سابقا لأوانه إذ عاد مرض السل ليظهر بصورة جديدة تسمى «السل المقاوم لأدوية متعددة» .
هذا النوع من السل مقاوم لجميع الأدوية المعروفة، حتى الآن.
غلبية الذين يتعرضون لجرثومة السل لا تظهر لديهم أية أعراض إطلاقا، اذ ان هذه الجرثومة تستطيع العيش بشكل كامن في الجسم لفترات زمنية طويلة جدا.
ضبما أن الجرثومة التي تسبب ظهور مرض السل تنتقل عن طريق الهواء، فإن مرض السل يعتبر مرضا معديا جدا كما ذكرنا سابقاً. حتى عندما يحدث ذلك فعلا، فقط 10% من الأشخاص الذين يتعرضون لجرثومة السل يتطور عندهم المرض الفعال لاحقا، نظرا لأن الجرثومة تكون موجودة، على الغالب، في حالة غير فعالة عندما تدخل إلى الجسم. أما الآخرون فيتم اعتبارهم مصابين بمرض السل
أغلبية الذين يتعرضون لجرثومة السل لا تظهر لديهم أية أعراض إطلاقا، نظرا لأن هذه الجرثومة تستطيع العيش بشكل كامن في الجسم لفترات زمنية طويلة جدا.
مرض السل النشط هو مرض فتاك إذا لم تتم معالجته بالطريقة المناسبة. بما أن الجرثومة التي تسبب ظهور مرض السل تنتقل عن طريق الهواء، فإن مرض السل يعتبر معديا جدا.
السل في حالته الكامنة قد يتحول، في نهاية المطاف، إلى حالته الفعالة، ولذا فمن المفضل إعطاء العلاج الدوائي أيضا للأشخاص الذين لا تظهر لديهم أية أعراض مرضية. في الماضي كان مرض السل منتشرا جدا على مستوى عالمي، لكنه أصبح نادر الوجود، أكثر فأكثر، بفضل علاجات المضادات الحيوية التي بُدئ بإعطائها لمعالجة مرض السل منذ سنوات الخمسين من القرن العشرين. وقبل نحو عقدين من الزمن، أعلنت إدارة الصحة الأمريكية أنه قد تم استئصال مرض السل والقضاء عليه، نهائيا، في مختلف أنحاء العالم. لكن هذا الإعلان كان سابقا لأوانه إذ عاد مرض السل ليظهر بصورة جديدة تسمى «السل المقاوم لأدوية متعددة» .
هذا النوع من السل مقاوم لجميع الأدوية المعروفة، حتى الآن.
غلبية الذين يتعرضون لجرثومة السل لا تظهر لديهم أية أعراض إطلاقا، اذ ان هذه الجرثومة تستطيع العيش بشكل كامن في الجسم لفترات زمنية طويلة جدا.
ضبما أن الجرثومة التي تسبب ظهور مرض السل تنتقل عن طريق الهواء، فإن مرض السل يعتبر مرضا معديا جدا كما ذكرنا سابقاً. حتى عندما يحدث ذلك فعلا، فقط 10% من الأشخاص الذين يتعرضون لجرثومة السل يتطور عندهم المرض الفعال لاحقا، نظرا لأن الجرثومة تكون موجودة، على الغالب، في حالة غير فعالة عندما تدخل إلى الجسم. أما الآخرون فيتم اعتبارهم مصابين بمرض السل
المخفي ، بحيث لا تظهر لديهم أية أعراض لمرض السل ولا ينقلون العدوى إلى آخرين.